​​​

 ​مجلة أوقاف هي مجلة فصلية محكمة تعنى بشؤون الوقف والعمل الخيري تهدف إلى إحياء ثقافة الوقف من خلال التعريف بدورة التنموي وبتاريخه وفقهه​​.


وفاءً لفكر الوقف وفلسفته في تأسيس المشاريع والخدمات الاجتماعية من خلال نظام مستديم ومتموَّل ذاتيّا، أنشأت «الأمانة العامة للأوقاف «وقفية مجلة »، وبالتالي فإن الدورية لن تعتمد على تسعير أعدادها، بل سوف تحاول تحقيق الأهداف والغايات التي جاءت من أجلها،  والوصول بكل السبل المتاحة إلى المهتمين والباحثين ومراكز البحوث والمؤسسات ذات الصلة بالوقف مجانًا.

في المقابل تعمل «الأمانة العامة للأوقاف» على تطوير تمويل «وقفية مجلة »، من خلال الدعوة للتبرع لصالح «»؛ سواء أكان بالاشتراك أم بالاقتطاع أم بأي مبلغ يُصرف للمجلة، وذلك في اتجاه تأصيلها، وتقديم الإمكانات التي من شأنها أن  تساعد الباحثين على طرق موضوع الوقف كاختصاص، والمساهمة في النهوض بقطاع له من الإمكانات والمميزات  ما يؤهله للمشاركة في تحمل جزء من أعباء المجتمع، وتقديم مساهمات تنموية في غاية الأهمية.

 

أغراض الوقفية:

  • المساهمة في ارتقاء البحث في موضوع الأوقاف إلى مستوى علمي يليق بدورية محكَّمة.
  • التركيز على البعد النموذجي للوقف ، وتحديد ملامح نظامية، والدور المنوط به.
  • تناول الموضوعات بمنهجية تعتمد الربط بين الرؤية، والواقع، وتهدف بالتالي إلى تشجيع التفكير في النتائج العملية.
  • ارتباط موضوعات الأبحاث باهتمامات الوقف في كل أرجاء العالم الإسلامي.
  • وصول الدورية إلى أكبر عدد ممكن من الباحثين والمهتمين، والجامعات ومراكز البحث مجانًا.
  • تشجيع  الكفاءات العلمية على التخصُّص في موضوع الأوقاف.
  • التأسيس لشبكة علاقات مع كل المهتمين بالفكر الإسلامي والوقفي بشكل خاصٍّ، وتسهيل التواصل فيما بينهم.

 

ناظر وقفية مجلة :

  • «الأمانة العامة للأوقاف» هي ناظر هذه الوقفية.
  • تعمل «الأمانة» على تطوير الوقفية ودعوة المتبرعين للمساهمة فيها.
  • تعمل «الأمانة» على مراقبة أعمال الدورية، وتعهد للكفاءات العلمية المختصَّة بتسيير أشغالها؛ وفقًا لاستراتيجية النهوض بالقطاع الوقفي، ولما هو معمول به في مجال الدوريات العلمية المحكَّمة.